~!~ 7MaDa~!~ ..***{المدير العام}***..
عدد الرسائل : 250 العمر : 32 مكانك : **منشئ المنتدي** Emploi : ,.~^\\\\\\\'`{Egypt.alex}`\\\\\\\'^~ ., العمل : ,.~^\\\\\\\'`{doha.qatar}`\\\\\\\'^~ ., نشيط : تاريخ التسجيل : 30/06/2007
البطاقه الشخصيه حقل الغام شله شباب: 1
| موضوع: تفسير الأنجيل متي السبت يوليو 21, 2007 2:57 am | |
| [ALIGN=JUSTIFY]كنت قد اقترحت في الإصحاح الأول على الذين ينقحون أناجيلهم بين الفينة والفينة، رفع قائمتي أجداد المسيح المذكورتين في إنجيل متَى ولوقا لأنهما عار على الأناجيل وعلى المسيح نفسه لما اشتملتاه من أكاذيب وأضاليل. تلك القائمتان اللتان احتار فيهما كافة علماء المسيحيين ونقادهم حتى اليوم، وقاموا بمحاولات شتى فاشلة لتبريرهما الأمر الذي في النهاية لم يجد بعض أكابر محققيهم مفراً من الاعتراف بتواضع أنهما مدسوستان ولا تمثلان الحقيقة. وأراني في هذا الإصحاح الثاني- طالما كتبهم لم تبعث بها السماء، وطالما أنهم يجرون تنقيحاً وتصحيحاً عليها بين كل طبعة وأخرى- مضطراً إلى ترديد نفس الاقتراح السابق ليطبق على هذا الإصحاح بكامله، لأن ما جاء فيه محض خيال وتلفيق ساذج وكذب على المسيح!! وأنا في ذلك أعتذر لكل من يستهجن رأيى. ولكن هذا جزء من أمانة الكلمة. إذ من المحتم على كل من عرف الحق، خصوصاً في هذه الروايات التي سموها بالأناجيل شوهوا فيها دين المسيح، أن يتمسك به ويدافع عنه ويدعو إليه، وأن يكشف الزيف والكذب أينما دسته المجامع الكنسية القديمة بيهودها ووثنييها في هذه الأناجيل التي تجرأوا فيها على الله وشوهوا فيها دين نبيه العظيم عيسى ابن مريم، وذلك عملاً بقول المسيح نفسه الذي حث على ذلك فقال: "ابحثوا عن الحق والحق يحرركم " يوحنا 8/32،. ونحن مع الحق أينما كان. لتحرير العقول وخلاص الأرواح التي كبلتها المجامع اليهودية الكنسية القديمة بالعقائد الوثنية والخرافات التي أقحموها في دين المسيح الحقيقي، وفرضوها على الناس وقتها بحد السيف تحت طائلة التعذيب والحرمان أو الحرق على الخازوق لغرض في أنفسهم من جهة، ولإرضاء الإمبراطور الوثني قسطنطين، الذي حماهم من غائلة البطش الذي قام به الأباطرة الرومانيون قبله ضد المسيحية والمسيحيين من جهة أخرى. إن كل ما في هذا الإصحاح هو كذب بواح أملاه خيال من كتبه بعد أن انتزع بعض أعداد العهد القديم وألصقها بعيسى ليوهمنا بأنها نبوءات تنطبق عليه، بينما هي في الحقيقة ليست إلاّ رقعاً كما أثبتنا، انتزعها من العهد القديم ليرقع بها إنجيله هذا بهدف أن يكسبه بعض المصداقية ويجعله يبدو وكأنه امتداد للعهد القديم، وكأن العهد القديم قد امتلأ بالنبوءات عن عيسى في الوقت الذي هو خال منها تماماً!. وحيث إن هذا الكاتب كائناً من كان، قد ملأ إنجيله بمثل هذه الأراجيف، لذا يتحتم علينا إفرازها لتظهر الحقيقة ناصعة لكل من يحب المسيح ويريد أن يساهم في تخليص دينه من جميع الشوائب التي خلطوها به. فتعالوا إخوتي الأعزاء نسلط الأضواء على ما جاء في هذا الإصحاح جملة جملة لنرى إن كان ما جاء فيها صدقاً أم كذبا.
"ميلاد يسوع (2/1-7) : "ولمَّا وُلِدَ يَسوعُ في بَيتَ لَحْمِ اليَهودِيَّةِ، على عَهْدِ المَلِكِ هِيرودُسَ، جاءَ إلى أُورُشليمَ مَجوسٌ. مِنَ المَشرِقِ 2وقالوا: "أينَ هوَ المَولودُ، مَلِكُ اليَهودِ؟ رَأَيْنا نَجْمَهُ في المَشْرِقِ، فَجِئْنا لِنَسْجُدَ لَه". 3وسَمِعَ المَلِكُ هِيرودُسُ، فاَضْطَرَبَ هوَ وكُلُّ أُورُشليمَ. 4فجَمَعَ كُلَ رُؤساءِ الكَهَنةِ ومُعَلَّمي الشَّعْبِ وسألَهُم: "أينَ يولَدُ المَسيحُ؟" 5فأجابوا: "في بَيتَ لَحْمِ اليَهودِيَّةِ، لأنَّ هذا ما كَتَبَ النَبِـيٌّ: 6"يا بَيتَ لَحْمُ، أرضَ يَهوذا، ما أنتِ الصٌّغْرى في مُدُنِ يَهوذا، لأنَّ مِنكِ يَخْرُجُ رَئيسٌ يَرعى شَعْبـي إِسرائيلَ". نجد هنا أن الكاتب يستغفلنا فقد شطح بنا شطحة بعيدة يصعب تصديقها لدرجة أن كتبة الأناجيل الَاخرين أنفوا أن يصدقوه فلم يذكروا حرفاً واحداً مما ادعاه في هذا الإصحاح، لأنه شحنه بخرافات كما أسلفنا ربطها بمولد عيسى وهي أبعد ما تكون عن الصدق بل هي إلى الكذدب والخيال أقرب إن لم تكن الكذب بعينه، ولا شك أن الدراسة المتأنية لقصة المجوس هذه تظهر لنا أنها مختلقة من أساسها. ابتدعها خيال الكاتب الذي لم يحسب للنقد يوماً حساباً فتعالوا نتفحصها سوياً عن قرب: 1- أين هو المولود ملك اليهود، فقد رأينا نجمه في المشرق، وأتينا لنسجد لة: هذا كله هراء! لماذا؟ لنأخذ هذه النصوص جملة جملة: (أ?) أين هو المولود ملك اليهود: إن الكاتب هنا كائناً من كان يريد أن يغرس في أذهاننا من البداية أن عيسى هو ملك اليهود - أي المسيا The Messiah الذي كانوا ينتظرونه. لقد أثبتنا لك أخي العزيز أن عيسى لم يكن يوماً ملكاً لليهود، فهو لم يجلس ساعة واحدة لا على كرسي داود، ولا على كرسي بيلاطس، ولا حتى على كرسي قيافا. كما أثبتنا لك أن أولى صفات "ال مسيا ال منتظر" أن يكون ملكاً وحاكماً قوياً مثل موسى، أما عيسى فلم يكن كذلك وأن الذي كان مثل موسى هو محمد. كما مر معنا أنه عندما أراد الشعب أن يخطف عيسى ليجعله ملكاً تركهم وانصرف إلى الجبل يوحنا: 6/15، فحذاري من هذا الكاتب المزور لأنه يحاول أن يدس في عقولنا هنا من البداية أن الطفل المولود هو ملك اليهود. مع أن كتبة الأناجيل الأربعة، ومن ضمنهم مؤلف هذا الإنجيل، أكدوا لنا في المحاكمة أمام "بيلاطس " حسب زعمهم أن عيسى نفى أن يكون ملك اليهود. إذ عندما كان بيلاطس يسأله أنت ملك اليهود؟ كان ينكر ويرد عليه: "أنت تقول ". فكيف يزعم لنا هنا على لسان المجوس أنه ملك اليهود، بينما في آخر إنجيله ذكر لنا أن عيسى أنكر ذلك؟!. إن هذا يضعنا أمام احتمالين: إما أن كاتب رواية المجوس هذه ليس هو كاتب رواية المحاكمة أمام بيلاطس، وبذلك تكون أكثر من يد قد كتبت هذا الإنجيل. وإما أن الكاتب في اَخر إنجيله نسي ما أخبرنا به في أول إنجيله فناقض نفسه. ولما كان الكاتب عادة لا يناقض نفسه لذا يرجح الاحتمال الأول!، وهو أن هذه الرواية مدسوسة في إنجيل متَى المزعوم بعد وفاته. كما يجب أن تلاحظ أخي العزيز أن كاتب الإصحاح الأول والثاني لا يستغفلنا فحسب بل ويحتقر ذكاءنا، وأنه ليس لديه ذرة من الاحترام لعقولنا ففي قائمة الآباء والأجداد في الإصحاح الأول استخف بعقولنا عندما زعم لنا أن عيسى هو "ابن داود". والثابت من قائمته تلك لكل ذي عقل سليم أن يوسف "خطيب أمه المزعوم " هو الذي كان ابناً لداود وليس عيسى، إذ لم يكن هناك أي ارتباط بالدم بين عيسى وداود كما أسلفنا. وفي رواية الميلاد التي ساقها علينا في إصحاحه الأول أيضاً استخف بعقولنا مرة أخرى حين زعم لنا أن المولود كان "عمانوئيل " أي الله معنا، ليدلس علينا أن عيسى المولود حديثاً هو "الله بذاته معنا". وقد أثبتنا لك أن عمانوئيل كان قد ولد قبل 750 سنة من ميلاد عيسى وليس له أي علاقة به. | |
|
~!~ 7MaDa~!~ ..***{المدير العام}***..
عدد الرسائل : 250 العمر : 32 مكانك : **منشئ المنتدي** Emploi : ,.~^\\\\\\\'`{Egypt.alex}`\\\\\\\'^~ ., العمل : ,.~^\\\\\\\'`{doha.qatar}`\\\\\\\'^~ ., نشيط : تاريخ التسجيل : 30/06/2007
البطاقه الشخصيه حقل الغام شله شباب: 1
| موضوع: رد: تفسير الأنجيل متي السبت يوليو 21, 2007 2:59 am | |
| تابع متَى 2/19-23 : "فلما مات هيرودس إذا ملاك الرب قد ظهر في حلم ليوسف في مصر قائلاً قم خذ الصبي وأمه واذهب إلى أرض إسرائيل لأنه قد مات الذين كانوا يطلبون نفس الصبي ". مرة أخرى حلم، ومرة أخرى ملاك الرب! ما أكثر الأحلام والمنامات وملائكة الرب في هذا الدين الشاؤولي. فيوسف ظهر له الملاك فرب حلم عندما أراد أن يخلي مريم، والمجوس أوحى إليهم في حلم أن لا يرجعوا إلى هيرودس، ويوسف مرة أخرى ظهر له الملاك في حلم عندما أمره بالهروب إلى مصر، ومرة أخرى يظهر الملاك في حلم ليأخذ الصبي ويعود إلى أرض إسرائيل... ألا هنيئاً لأمة تعتمد في دينها على أحلامها التي كثرت. ألا يدل هذا على سذاجة من كتبوا هذه الأناجيل، وبالتالي سذاجة من كتبت لهم هذه الروايات في ذلك الزمان، مما يؤكد أنه لا مكانة لهذه الأناجيل في عصرنا الحاضر الذي يعتمد على العلم لا على الحلم!!؟. ولربما كثير من مسيحيي اليوم لا يعلمون أن شاؤول سرق دين المسيح وأخفاه، ونشر دينه هو وليس دين المسيح بحلم تراءى له (أعمال 7/3-9) وأن الشاؤولية الكنسية الوثنية المنتشرة في العالم اليوم تحت اسم المسيحية، والتي ما زال أكثر من بليون إنسان مضللا بها، إنما هي نتيجة حلم. ولم لا يفعل شاؤول ذلك أيضاً طالما أن الناس وقتها كانوا من السذاجة بحيث يصدقون أحلامهم ولكن العتب ليس عليه، إنما على الذين لا يزالون يؤمنون به في هذا العصر. إقتباس:
متى 2/23 : "وأتى وسكن في مدينة يقال لها ناصرة لكي يتم ما قيل بالأنبياء أنه سيدعى ناصرياً" . لقد اعتقد هذا الكاتب كما قلنا أنه بمجرد أن يعزف لحنه المفضل "لكي يتم ما قيل بالأنبياء" أو ما شابهه من الجمل أننا سنصدقه. قلب أخي العزيز صفحات العهد القديم صفحة صفحة وعدداً عدداً بحثاً عن هذا النص الذي زعمه الكاتب فلن تجد له أثراً مهما حاولت لأن العهد القديم وأسفار الأنبياء لم تقل حرفاً واحداً من هذا، وجميع النقاد متفقون على أن هذا النص غير موجود، وبعض النقاد يضرب كفاً بكف على هذه الكذبة التي كذبها الكاتب ونسبها للأنبياء زوراً. ولكن لا عجب! فمن يكذب على الله، يهون عليه الكذب على أنبيائه. ونحن بدورنا نسأل القساوسة الذين أصدروا وثيقة الفاتيكان التي مرت معنا أن يتكرموا ويدلونا في أي سفر من أسفار الاْنبياء ورد هذا النص؟. إن كل هم الكاتب هو أن يغرس في عقولنا أن التوراة تزخر بالنبوءات عن عيسى، والحقيقة عكس ذلك تماماً كما أسلفنا ولقد ورد في إنجيل يوحنا أن الكهنة والفريسيين تحدوا نيقوديمس في أن يجد شيئاً في التوراة مكتوباً عن عيسى "فتش وانظر إنه لم يقم نبي من الجليل " يوحنا:7/52 ،. وإن زعم النصارى أن هذا القول- سيدعى ناصرياً- انتزعه اليهود من توراتهم نقول حسنا يكفينا شهادتهم بأن توراة اليهود محرفة. من كل ما مر معنا يثبت لنا، أنه لا عمانوئيل، ولا الله معنا، ولا مخطوبه ليوسف، ولا مجوس، ولا رحلة إلى مصر، ولا ذبح أطفال، ولا عويل ولا بكاء لراحيل...الخ. وما كثرة الأعداد التي انتزعها هذا الكاتب من العهد القديم وألصقها بعيسى في هذه الروايات الخيالية سوى محاولة منه لصبغ روايته بشيء من الأصالة والجدية. وعليه ألا نكون محقين في التمييز بين دين المسيح السماوي،و دين شاؤول هذا، والمجمعات الكنسية الأرضية...؟. وسؤالنا الأخير، أين كان مرقص ولوقا ويوحنا عندما نزل وحي الكنيسة بهذه التخاريف على هذا الكاتب كائناً من كان؟ فهل كانوا في إجازة خارج البلاد؟!! اعذرونا أيها الإخوة فليس القصد التهكم على هذا الكاتب، إنما القصد هو الدفاع عن المسيح، وعن دين المسيح الذي نذرنا أنفسنا للبحث عنهما، وليس هذا الدين الذي فبركه شاؤول أو المجامع الكنسية الذين سطوا على نصوص العهد القديم، فما وافق غرضهم أخذوه وألصقوه بعيسى، وما خالفه تركوه حسب ما رأينا في جميع النصوص التي استشهدوا بها في الإصحاحين الماضيين والتي لم تكن أكثر من بالونات، ملأوها بنفخ مزاعمهم. ويكفيك فقط أن تثقب تلك البالونات بطرف إبرة فيفرغ كل ما فيها من كذب وتدليس. أخيراً وليس آخراً يذكر لوقا أن المسيح في سن الثانية عشرة ضاع في ساحة الهيكل ثم عادت أمه ووجدته جالساً وسط المعلمين يسمعهم ويسألهم واختتم روايته هذه بقوله "وأما يسوع فقد كان يتقدم في الحكمة والقامة والنعمة عند الله والناس " لوقا:2/41-52،. ونقدنا لهذه النصوص هو: أولاً: قوله أن عيسى كان يتقدم في الحكمة والقامة والنعمة عند الله، أي يتغير من حال الطفولة، وينمو ذهنياً وجسدياً وعقلياً إلى مرحلة الرجولة. فهل الله يتقدم ذهنياً وجسدياً وعقلياً!؟ بينما الله يقول في العهد القديم "لأني أنا الرب لا أتغير" ملاخي 3/6 . ثانياً: أما قوله "ليتقدم عند الله والناس "، فهل الله يتقدم في الحكمة والقامة والنعمة عند الله؟ ومرة أخرى كم إله هناك!؟. ألا يدل هذا على أن لوقا يتحدث عن طفل عادي ينمو ويكبر ويزداد حكمة ونعمة ليصبح رسول الله؟ فكيف يقولون لطوائفهم أنه الله ويتجاوزوا أناجيلهم؟! الحقيقة التي يجب أن يعرفها كل من يحب المسيح حقاً هي أن الكنيسة في فترة كتابة الأناجيل الثلاثة الأولى كان همها، جعل المسيح هو "النبي المنتظر"، أما بعد أن تطورت الكنيسة- أو بالأحرى ارتدت- واتبعت الخط الشاؤولي الوثني لحرمان الأمم من الجنة ولإرضاء الإمبراطور قسطنطين، تغير همها وأصبح هدفها الأول هو تأليه عيسى لتزيد في إضلالهم، كما مر معنا، ومن أجل هذا كتبت الإنجيل الرابع أو على الأقل دست فيه الأعداد التي فيها شبهة مثل "في البدء كان الكلمة" و "من رآني فقد رأى الله " والتي سنبحثها في موضعها ان شاء الله. ولكي نختتم بحثنا عن هذا الإصحاح في إنجيل متَى، وننتقل إلى بعض النقاط الهامة التي وردت في إنجيل لوقا، ولكي نكون منصفين ونعطي كل ذي حق حقه، نرى لزاماً علينا أن نبرىء متَّى المزعوم من كتابة كامل الإصحاحين الأول والثاني اللذين مرا معنا، فهو لم يكتبهما، إنما دسا في إنجيله بعد موته. ولقد جاء هذا التأكيد على لسان "نورتن " الملقب بحامي الأناجيل والمدافع عنها. إذ جاء على لسانه "أن الإصحاحين الأول والثاني في إنجيل متى ليسا من تصنيفه إنما إلحاقيان ". أي الحقا بإنجيله بعد موته. أليس من العيب أن ينتقد النصارى حماة الأناجيل كتبهم علنا بينما تستمر الكنيسة في الزعم بأنها كتب مقدسة. من يا ترى الذي دسهما في إنجيله وماذا كان هدفه من ذلك؟! إن أسقف الكنيسة السابق البروفسور عبد الأحد داود يشير بأصابع الاتهام إلى الكنيسة القديمة كما مر معنا، (فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلاً فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون) سورة البقرة.الآية 79 وانشاء الله اجيب لكم الجزء التاني مع تحياتي | |
|
الجابرى 2007 $$$مشرف مميز$$$
عدد الرسائل : 234 نشيط : تاريخ التسجيل : 03/07/2007
البطاقه الشخصيه حقل الغام شله شباب: 1
| موضوع: رد: تفسير الأنجيل متي السبت يوليو 21, 2007 4:27 am | |
| واللهى العظيم لو كل شباب المسمين كده لاقمنا حضاره تفوق امريكا والغرب الله على الموضوع الله يبارك فيك ويسدد خطاك | |
|
$&$ GUCCI BOY $&$ ..*{نائب المدير العام}*..
عدد الرسائل : 580 العمر : 31 مكانك : @@@ البيت @@@ Emploi : -- الدوحة - قطر -- العمل : -- الاسكندرية - مصر -- نشيط : تاريخ التسجيل : 04/07/2007
البطاقه الشخصيه حقل الغام شله شباب: 1
| موضوع: رد: تفسير الأنجيل متي السبت يوليو 21, 2007 12:51 pm | |
| | |
|